في عيدهنّ، تحية لهنّ..
يحتفل العالم اليوم 8 مارس بالعيد الدولي للمرأة من بينهن سيدات تونس بصفة عامة ورياضياتنا البطلات بصفة خاصّة اللاتي شرّفن وطنهن مع كلّ منافسة إقليمية أو قاريّة أو دوليّة.
والأكيد أن تونسي زخرت بنجمات رفعن الراية الوطنية وشرّفن العلم أفضل تشريف و على سبيل الذكر لا الحصر نحيّي اليوم :
هند شاوش :
أول امرأة عربية وإفريقية تدخل عالم الراليات
أنس جابر :
لاعبة كرة مضرب وصاحبة المركز الثاني عالميا الموسم الفارط وصاحبة لقب دورة مدريد وروما.
إيناس بوبكري :
مبارزة سيف الشيش، المتخصصة في فردي سيف المبارزة وسيف الشيش صاحبة برونزية الألعاب الأولمبية، و11 ميدالية ذهبية و1 فضية و2 برونزية في بطولة أفريقيا للمبارزة، وكذلك 7 ذهبية في بطولة تونس للمبارزة.
حبيبة غريبي : عداءة تونسية، متخصصة في سباقات المسافات المتوسطة والطويلة. وبطلة العالم في 3000 متر موانع في بطولة العالم 2011 وصاحبة الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية الصيفية 2012. ومالكة الرقم القياسي التونسي في مسافة 3000 متر موانع.
مروى العمري :
أسطور مصارعة وصاحبة الميدالية البرونزية الأولمبية في ريو 2016 وبطلة إفريقيا 12 مرة متتالية وبرونزيتي ألعاب البحر الأبيض المتوسط.
سارة بسباس :
مبارزة سيف الشيش تحصلت على ميدالية برونزية في بطولة العالم للمبارزة، وميدالية ذهبية في كأس العالم للمبارزة، و11 ميدالية ذهبية و3 فضية و2 برونزية في بطولة أفريقيا للمبارزة، وكذلك 8 ذهبية و4 فضية في بطولة تونس للمبارزة.
منى شباح :
لاعبة كرة يد تونسية، تنشط في منتخب تونس لكرة اليد للسيدات وفي نادي سيركل نيم الفرنسي منذ 2014 وتحترف حاليا في تركيا في عمر 40 سنة.
عزة بسباس :
مبارزة سيف الشيش تحصلت على ميداليتين فضيتين وأخرى برونزية في كأس العالم للمبارزة و17 ميدالية ذهبية وواحدة فضية في بطولة أفريقيا للمبارزة، و9 ميداليات ذهبية في بطولة تونس للمبارزة وذهبيتين في بطولة فرنسا للمبارزة.
روعة تليلي :
روعة التليلي من أبرز الرياضين التونسين في الألعاب البارالمبية الصيفية 2012، والألعاب البارالمبية الصيفية 2016 صاحبة تتويجات وأرقام قياسية لا تحصى ولا تعدّ.
نهال الشيخ روحو:
أيقونة الجودو والفائزة في 22 مناسبة بالبطولة الأفريقية، مع ذهبيتين في بطولة العالم للشرطة، ثم تبعتها بميداليات عديدة على مستوى نسخ الجوائز الكبرى، لتنجح في تحقيق ميدالية غير مسبوقة بالحصول على برونزية بطولة العالم 2017 بمراكش.
ولا كون ولا وجود دون مرأة عاملة ورياضية ناجحة ،وهذا ما إلتمسناه من سيدات قرطاج اللاتي كنّ ومازلن فخرا للبلاد في شتّى القطاعات.